مصر تسمح المساعدات الإيرانية للوصول إلى غزة

مصر فتحت حدودها مع قطاع غزة للمساعدات الإنسانية وإمدادات الإغاثة، مما يتيح الطبية من إيران لتسليمها إلى الجيب المحاصر من خلال معبر رفح الحدودي.


الإمدادات الطبية الإيرانية هي جزء من قافلة مساعدات الآسيوية، التي يطلق عليها اسم آسيا إلى "قافلة التضامن غزة" أو آسيا 1، التي تقوم ما يقدر واحد مليون دولار من الأدوية والمواد الغذائية ولعب الأطفال، فضلا عن أربع حافلات و 10 مولدات الطاقة الكهربائية للمستشفيات.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قد منع دخول عدد من النشطاء الإيرانيين السلطات المصرية ورفضت السماح 10 مولدات كهربائية تبرعت بها "الجمهورية الإسلامية" بالمرور عبر معبر رفح الحدودي.

إمدادات الإغاثة تم إنزالها من سفينة تنظمها القافلة التي قد رست في ميناء العريش المصرية.

تتكون القافلة الآسيوية الناشطين من أكثر من 15 بلدا، بما في ذلك إيران والهند، واليابان، وإندونيسيا، باكستان، ماليزيا، نيوزيلندا والكويت.

القافلة قد سافر 7 آلاف كم، ولكن دوماً في لاتيكيا، شمال غرب سوريا، لأكثر من الإذن مصر تنتظر الأسبوع.

بدأت رحلتها في العاصمة الهندية نيودلهي. وقد مر عبر إيران، وتركيا ولبنان وسوريا للوصول إلى مصر وقطاع غزة أخيرا.

كان من المقرر القافلة لتصل إلى غزة قبل 27 كانون الأول/ديسمبر، الذكرى السنوية الثانية لحرب يوم 22 إسرائيل على جيب الفقيرة التي بدأت يوم 28 كانون الأول/ديسمبر 2008.

تل أبيب قد فرض الأرض شاملة، الحصار الجوي والبحري المفروض على 1.5 مليون فلسطيني في الجيب منذ منتصف حزيران/يونيه 2007.

الحصار الإسرائيلي المفروض غير المشروعة خلق الحالة الاقتصادية والإنسانية المتردية في الجيب كالأمم المتحدة عن قلقه لأن ما يزيد على 80 في المائة سكان غزة يعتمدون على إمدادات الإغاثة للبقاء على قيد الحياة.

في 31 أيار/مايو، إسرائيل العسكرية قتل تسعة النشطاء الأتراك على متن "أسطول الحرية"، لوازم قافلة اﻹنسانية أنقرة تدعم، التي كانت تقل الإنسانية للفلسطينيين.

Previous
Next Post »