احتجاجات ضد بلير بشأن العراق

من النشطاء المناهضين للحرب في بريطانيا لشن احتجاجات رئيس الوزراء السابق توني بلير يعود إلى التحقيق حرب العراق لعقد جلسة استماع جديدة في الأسابيع المقبلة.


سوف تجمع مناهضو بينهم أفراد الأسر التي فقدت أعزاء لها في الحرب، في وسط لندن في الوقت المناسب مع مظهر لبلير في التحقيق تشيلكوت، الذي سيعقد في وقت ما خلال الفترة من 18 كانون الثاني/يناير إلى 7 شباط/فبراير.

أوقفوا "تحالف الحرب" (ستوك)، وقد نظمت المظاهرات، خططت أيضا الإحاطات الإعلامية ومسارح الشوارع ضد بلير الاندفاع إلى الحرب في العراق استناداً إلى ملف "أضفيت عليه مسحه من أعلى" حول البلد الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل.

ويعتقد توني بلير المشوية لمرة ثانية بشأن مشروعية الحرب في العراق وتراكم للغزو في عام 2003 جنبا إلى جنب مع 10 السابق البريطاني مسئولين آخرين من بينهم وزير الخارجية السابق جاك سترو في الدورة المقبلة من التحقيق.

ومثل بلير أمام لجنة التحقيق للمرة الأولى في كانون الثاني/يناير 2010 وأعضاء اللجنة والآن يريدون له بالإجابة على الأسئلة بخصوص الجديدة يدل على أن تظهر إلى النور منذ ذلك الحين.

استناداً إلى وثائق سرية في حزيران/يونيه، بدأ بلير قد تجاهلت تحذيراً من السابق النائب العام اللورد جولد سميث أن غزو العراق قانونية يوم واحد فقط من قبل رئيس الوزراء سراً يضمن السابق جورج بوش الدعم في لندن للغزو.

وقال جولدسميث بلير في كانون الثاني/يناير 2003 أن "مجلس الأمن الدولي" قد أصدر "إذن صريح" للجوء إلى خيار عسكري ضد العراق.
Previous
Next Post »