مصر بدون خدمة الإنترنت، والهواتف الخلوية أو الشبكات الاجتماعية

مع استمرار احتجاج مصر توجه وسائل الاتصال الجديدة إلى الأمام بمساعدة "نعيد"، مجموعة التي تحولت إلى الهواتف الأرضية وأجهزة الفاكس وراديو هام لإيصال الرسائل للبلد.

وقد منعت السلطات في مصر باستمرار الوصول إلى إنترنت من مقدمي الإنترنت الرئيسية الأربع في البلاد فجأة إلى أعمال شغب واضطرابات السائدة في البلد من أسبوع واحد. خدمة إنترنت تم إيقاف التشغيل يوم الخميس الساعة 22: 34 بتوقيت جرينتش، ولكن يتوفر حاليا من ISP نور الذي يملك حق الوصول إلى حوالي 8 في المائة السوق.

وقد نجحت خطط الحكومات المصرية بقطع جميع الخدمات التي توفرها الاتصالات عبر البريد الإلكتروني والرسائل النصية، لغو، خدمة بلاك، أمام، والهواتف المحمولة وحظر موفر خدمة إنترنت إلى حد ما. ولكن الذي قد ردعت الجماهير يفرق الذين لجأوا إلى نقل الرسالة بأسلوب المدرسة القديمة مثل توزيع منشورات الصفحة التي كانت تحظى بشعبية كبيرة حتى قبل وجود الإنترنت.

وتشمل وسائل أخرى للاتصال الاتصال برقم ليصل إلى مودم متوفرة في بلد آخر التي توجه لهم بالوصول إلى العالم الخارجي. في الوقت الحاضر، استطاع الفريق "علينا إعادة بناء" لتأسيس اتصال في السويد من خلال خيارات اتصال الطلب الهاتفي. الناشط المجموعة مع موضوع "عندما منع البلدان، علينا أن نطور"، كتب على لغو صفحة wiki أنشأت لتسليط الضوء على على ما يحدث في البلاد.

عدد قليل من رسائل إذاعية على الهواء "إنترنت" لا يعمل، وحرق سيارات الشرطة و "اليوم يصادف يوم عظيم لمصر".

لكن آخرين قد تحول إلى خدمات مثل تور الذي يعيد التوجيه المرور للمستخدم من خلال شبكة من أجهزة الكمبيوتر المتطوعين عبر أنحاء العالم مما يجعل من المستحيل تتبع. والبعض منهم استخدام "الساخنة الدرع" البرمجيات الذي يؤمن الدورة تصفح الويب.

وهناك أيضا تقارير حول أجهزة المودم السواتل والهواتف دخول البلاد لتجاوز شركات الاتصالات السلكية واللاسلكية التي تسيطر عليها الحكومة للاتصال مع الولايات المتحدة أو أوروبا.

الشعب المصري مواصلة إظهار احتجاجات من أجل الإطاحة بنظام الرئيس المصري حسني مبارك منذ ثلاثة عقود.
Previous
Next Post »